أندالوثيا، وهي الأحب على قلب الغزاة المغاربة والسياح عامة على مر مئات السنين، وذلك لسبب وجيه لا محالة، فلا شك أن العناصر التي تجعل هذا الجزء الساحر من إسبانيا رائعًا هي عديدة، لكن هناك أيضًا عناصر ولو كانت قليلة نحب أن نكرهها.
نحب التالي مثلا
الشمس. فارتداء الصنادل في نوفمبر له سحره الخاص.
2. لحم الخنزير – تعتبر ولبة في أندالوثيا بمثابة موطن لأشهر قطع لحم الخنزير المعروفة بخامون دي بيلوتا. قد لا يناسب ذلك النباتيين منا، ولكنه لا يزال طعامًا شهيًا رائعًا.
3.السانغريا البيضاء– نسخة رائعة من السانغريا الكلاسيكية، وهو مشروب غالبًا ما يتم إعداده بواسطة التفاح. جربه، ستعشقه.
4. قرى بيضاء مثل أركوس دي لا فرونتيرا. ساحرة ذات طابع ريفي تستحق زيارة وأكثر.
5. الفلامنكو: نحب حركة الدوس والتصفيق هذه. ولا بأس بالملابس أيضا.
هذا بالنسبة للحسنات
1. حرارة أغسطس (تصل الحرارة إلى درجات عالية جدًا تمامًا كما في إشبيلية.)
2. المقبلات – ليس لأننا لا نحبها بل لأننا لا نحب تقاسمها مع أحد.
3. ثقافة التأخر – لكن أحدًا لا يمكنه عدم مسامحة الإسبان بجاذبيتهم المعهودة
4. إغلاق يوم الأحد– ومن منا لا يحب التسوق أيام الآحاد؟
5- القيلولة– السبب الوحيد الذي يجعلنا لا نحب القيلولة هو أننا لا نحظى بترف الحصول عليها. لا شيء يضاهي قيلولة هادئة في النهار.
ما هي العناصر التي تحب أن تكرهها في أندالوثيا؟ نعتقد أنك توافق أنه مكان لا بأس به، وهو مكان يمكنك أن تنعم فيه بـ 300 يوم مشمش بالسنة وسط كمّ هائل من التاريخ والثقافة والأوقات السعيدة. هل سنراك هنا الصيف القادم؟
فريق سويش x